توقع رئيس حركة "فلسطين حرة" ياسر قشلق أن يضم "أسطول الحرية 2" أكثر من 50 سفينة، مشيرا إلى أن التحضيرات مستمرة، ومن ثم فعدد السفن والمشاركين سيتأكد في الفترة اللاحقة.
وأكد أن أسطول "صحفيون بلا قيود"، سيتحرك من الشواطئ اللبنانية خلال أسبوع، ويحمل معه صحفيين وأعضاء من "فلسطين حرة" وناشطين فلسطينيين.
ودعا قشلق القادة العرب إلى مراجعة حساباتهم، شاكرًا الدور الرئيسي لرئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان.
من جهة أخرى, أكدت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين أنها بصدد التحضير لقافلة إغاثة لصالح غزة.
وقال رئيس تسيير القافلة في الجمعية الشيخ يحيى صاري: إن القافلة التي تحمل شعار ''قافلة الجزائر" -وهي تحت رعاية رئيس الجمعية الشيخ عبد الرحمن شيبان- تهدف إلى "'توصيل مساعدات إنسانية عينية متمثلة في أطعمة وألبسة وأغطية، وكل ما يلبي حاجيات إخواننا في غزة المحاصرين".
وناشد رئيس القافلة كل الخيِّرين في الجزائر، من مؤسسات رسمية واقتصادية ومواطنين؛ دعم القافلة بكل ما يستطيعون تقديمه من تبرعات.
وأشار إلى أنه قد شرع في إجراء اتصالات مع كل هذه الأطراف من أجل التحضير الجيد للقافلة التي ينتظر أن تنطلق يوم 5 يوليو المقبل، الذي يوافق يوم استقلال الجزائر.
وأكد أنهم بصدد إجراء الاتصالات اللازمة مع الجهات المصرية المسؤولة من أجل الوصول إلى غزة عبر معبر رفح.
وأكد أن أسطول "صحفيون بلا قيود"، سيتحرك من الشواطئ اللبنانية خلال أسبوع، ويحمل معه صحفيين وأعضاء من "فلسطين حرة" وناشطين فلسطينيين.
ودعا قشلق القادة العرب إلى مراجعة حساباتهم، شاكرًا الدور الرئيسي لرئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان.
من جهة أخرى, أكدت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين أنها بصدد التحضير لقافلة إغاثة لصالح غزة.
وقال رئيس تسيير القافلة في الجمعية الشيخ يحيى صاري: إن القافلة التي تحمل شعار ''قافلة الجزائر" -وهي تحت رعاية رئيس الجمعية الشيخ عبد الرحمن شيبان- تهدف إلى "'توصيل مساعدات إنسانية عينية متمثلة في أطعمة وألبسة وأغطية، وكل ما يلبي حاجيات إخواننا في غزة المحاصرين".
وناشد رئيس القافلة كل الخيِّرين في الجزائر، من مؤسسات رسمية واقتصادية ومواطنين؛ دعم القافلة بكل ما يستطيعون تقديمه من تبرعات.
وأشار إلى أنه قد شرع في إجراء اتصالات مع كل هذه الأطراف من أجل التحضير الجيد للقافلة التي ينتظر أن تنطلق يوم 5 يوليو المقبل، الذي يوافق يوم استقلال الجزائر.
وأكد أنهم بصدد إجراء الاتصالات اللازمة مع الجهات المصرية المسؤولة من أجل الوصول إلى غزة عبر معبر رفح.