عواصم/ تظاهر مئات الأشخاص أمام مبان ديبلوماسية إسرائيلية في أسطنبول وأنقرة احتجاجاً على الهجوم الإسرائيلي الدامي على أسطول الحرية الذي ينقل ناشطين ومساعدات إلى قطاع غزة ويضم سفناً تركية.
ففي اسطنبول تجمع الآلاف أمام القنصلية الإسرائيلية مرددين شعارات معادية لإسرائيل، وانتشرت أعداد كبيرة من قوات الشرطة في الموقع ولم تحصل حوادث مهمة واكتفى بعض المتظاهرين بإلقاء زجاجات بلاستيكية في اتجاه المبنى.
وفي أنقرة، تظاهر نحو مئتي شخص أمام مقر السفير الإسرائيلي الذي انتشرت قوات من الشرطة لحمايته وأدى المحتجون صلاة أمام منزل السفير.
إلى ذلك، تظاهر العشرات من النشطاء السياسيين وممثلي المعارضة المصرية أمام نقابة الصحافيين في القاهرة، مطالبين المجتمع الدولي بالتحرك حيال "جرائم الحرب" و"الجرائم غير الإنسانية" التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية "من دون أي اعتبارات للقانون الدولي أو الإنساني"
ودعا المتظاهرون إلى قطع العلاقات العربية مع إسرائيل وطرد الحكومة المصرية السفير الإسرائيلي رداً على "المجزرة".
وفي عمان، شارك أكثر من ألفي شخص في مسيرة للتنديد بالهجوم الإسرائيلي الدامي، حيث تحول اعتصام دعت له النقابات المهنية الأردنية إلى مسيرة.
وأمام بيت الأمم المتحدة في بيروت، تظاهر مئات الغاضبين يتقدمهم عدد من الوزراء والنواب من مختلف التيارات السياسية، منددين بإرهاب الدولة العبرية، وداعين المجتمع الدولي إلى التحرك لمحاسبة إسرائيل.
وفي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سورية، تقدم عدد من مسؤولي حركة "حماس" صفوف المئات من الفلسطينيين الذين توجهوا إلى مبنى الأمم المتحدة في حي المزة شمال شرق دمشق، داعين العالم إلى تحمل مسؤولياته إزاء الجريمة الإسرائيلية الجديدة.
وفي حين خرجت تظاهرات غاضبة في قطاع غزة، دعت حركة "حماس" الشعوب العربية والإسلامية وكل الأحرار في العالم إلى "الانتفاض" في كل بقاع الأرض وخاصة أمام السفارات الإسرائيلية من اجل "حماية المتضامنين المسالمين من القتل".
ففي اسطنبول تجمع الآلاف أمام القنصلية الإسرائيلية مرددين شعارات معادية لإسرائيل، وانتشرت أعداد كبيرة من قوات الشرطة في الموقع ولم تحصل حوادث مهمة واكتفى بعض المتظاهرين بإلقاء زجاجات بلاستيكية في اتجاه المبنى.
وفي أنقرة، تظاهر نحو مئتي شخص أمام مقر السفير الإسرائيلي الذي انتشرت قوات من الشرطة لحمايته وأدى المحتجون صلاة أمام منزل السفير.
إلى ذلك، تظاهر العشرات من النشطاء السياسيين وممثلي المعارضة المصرية أمام نقابة الصحافيين في القاهرة، مطالبين المجتمع الدولي بالتحرك حيال "جرائم الحرب" و"الجرائم غير الإنسانية" التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية "من دون أي اعتبارات للقانون الدولي أو الإنساني"
ودعا المتظاهرون إلى قطع العلاقات العربية مع إسرائيل وطرد الحكومة المصرية السفير الإسرائيلي رداً على "المجزرة".
وفي عمان، شارك أكثر من ألفي شخص في مسيرة للتنديد بالهجوم الإسرائيلي الدامي، حيث تحول اعتصام دعت له النقابات المهنية الأردنية إلى مسيرة.
وأمام بيت الأمم المتحدة في بيروت، تظاهر مئات الغاضبين يتقدمهم عدد من الوزراء والنواب من مختلف التيارات السياسية، منددين بإرهاب الدولة العبرية، وداعين المجتمع الدولي إلى التحرك لمحاسبة إسرائيل.
وفي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سورية، تقدم عدد من مسؤولي حركة "حماس" صفوف المئات من الفلسطينيين الذين توجهوا إلى مبنى الأمم المتحدة في حي المزة شمال شرق دمشق، داعين العالم إلى تحمل مسؤولياته إزاء الجريمة الإسرائيلية الجديدة.
وفي حين خرجت تظاهرات غاضبة في قطاع غزة، دعت حركة "حماس" الشعوب العربية والإسلامية وكل الأحرار في العالم إلى "الانتفاض" في كل بقاع الأرض وخاصة أمام السفارات الإسرائيلية من اجل "حماية المتضامنين المسالمين من القتل".